ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
الشاعر بودلير Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
الشاعر بودلير Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة

منتــــــــــــــــــــدى منـــــــــــــــوع موسوعــي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لكل الكرام المسجلين في منتديات ليل الغربة ، نود اعلامكم بأن تفعيل حسابكم سيكون عبر ايميلاتكم الخاصة لذا يرجى العلم برفقتكم الورد والجلنار
الشاعر بودلير Colomb10
الشاعر بودلير Yourto10سأكتب لكم بحرف التاسع والعشرين ..الشاعر بودلير Yourto10 الشاعر بودلير Yourto10لكل من هُجرْ ، واتخذ من الغربة وطناَ .الشاعر بودلير Yourto10لكل من هاجر من اجل لقمة العيش ، واتخذ من الغربة وطناً الشاعر بودلير Yourto10لكم جميعا بعيدا عن الطائفية والعرقية وغربة الاوطان الشاعر بودلير Yourto10نكتب بكل اللغات الشاعر بودلير Yourto10للأهل والاحبة والاصدقاء الشاعر بودلير Yourto10نسأل ، نستفسر عن اسماء او عناوين نفتقد لها الشاعر بودلير Yourto10نهدي ،الشاعر بودلير Yourto10نفضفض ، الشاعر بودلير Yourto10 الشاعر بودلير Yourto10نقول شعرا او خاطرة او كلمة الشاعر بودلير Yourto10اهديكم ورودي وعطر النرجس ، يعطر صباحاتكم ومساءاتكم ، ويُسكن الراح قلوبكم .
الشاعر بودلير Colomb10احتراماتي للجميع

 

 الشاعر بودلير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

الشاعر بودلير Empty
مُساهمةموضوع: الشاعر بودلير   الشاعر بودلير Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 24, 2009 1:36 pm

"خيبة مستديمة في الحب والحياة، حملت الشاعر بودلير، على الاحتفاظ بطعم المرارة في ثنايا فيه.‏
ومن خلال هذا الحرمان والكبت والآلام، تنشأ أزاهير جد نادرة، تتخلل أجمل أشعاره، أنها أزاهير الشَّر".‏
(قامت بتحقيق هذا الملف آن برونسويك Anne Brunswik‏
في العدد /185/ لشهر شباط 1991 من مجلة لير الفرنسية Lire).‏
بودلير غير راض عن كل شيء حتى عن نفسه‏
منطلقاً من عقل الطفولة، أخذ بودلير بالتشرد والسعي نحو الملذات المحرمة، فأصيب بالزهري، وبدد إرثه وراء هواه، بحجة رغبته في عيش حسن.‏
كان يردد دائماً: أنا مريض، خلقي رديء، أنا كريه ومقيت جداً، ويعود ذلك إلى خطا أهلي. جئت إلى الحياة بسببهم. وهذا ما يكون عليه ابن أم عمرها 27 سبعة وعشرون عاماً، وأب عمره 72 اثنان وسبعون عاماً. إنه اتحاد غير متزن، مرضي، شيخوخي.‏
لا شك أن الشاعر متطرف بكلامه، ويعطي والده زيادة عشر سنوات في عمره. وما يمنع أن يولد شارل بيير بودلير من رجل مسن، في التاسع من شهر آذار عام 1821 في باريس في شارع هونغوي Hautefewille ويدعى هذا الرجل المسن:‏
فرنسوا بودلير "وهو كاهن ترك الرهبانية خلال الثورة، ووظف في الإدارة، ويتقن اللغة اللاتينية والرسم. ومات ولم يكن عمر ابنه شارل سوى ست سنوات، مخلفاً لدى ابنه ميلاً للرسم، وأما فتية أنيقة، تدعى كارولين دوفايي، التي أصبحت بطبيعة الحال أرملة.‏
أخلص شارل الصغير لوالدته جد الإخلاص، حتى أنه كتب مرة لأحد ناشري قصائده: "ما الذي يجعل الطفل يتعلق بأمه ويشده؟ هل هو هندام الساتان الجميل؟ أم العطور والحلي؟.. إن حب الأم ثابت لا يتبدل.‏
وقد كتب لأمه مرة: "أنا أحيا بحنانك، أنت لي وحدي، لقد كنت لي مثالاً ورفيقة" وقد بقي على احترامها طوال حياته، حاملاً كلماته العذبة في جيوبه، يردد قراءتها مستعيداً حبه وتعلقه بأمه.‏
وعلى الرغم من هذا الحب المتدفق، فإن أمه كارولين بودلير أهملته، وتخلت عنه، وتزوجت ضابطاً وسيم الطلعة يدعى أوبيك Aupick. كان يصبو إلى مراتب عليا، وأعطي فعلاً أن يصبح عضواً في مجلس الشيوخ في الإمبراطورية الثانية. وهكذا استطاع أن يباعد بين بودلير وأمه، ويحل هو محله قرب أمه الغالية.‏
قدر إذاً لبودلير، أن تمهر حياته كلها بإهمال مضاعف: "موت والده وخيانة والدته". إنه ابن عائلة محترمة، إنه ذكي، لكنه لا يحب العمل كثيراً. أدخل مدرسة داخلية في ليون. واحتمل البقاء فيها عدة سنوات. لكنه أنهى دراسته في كلية "لويس الكبير" ونال الجائزة الثانية في الشعر اللاتيني. وطرد منها أخيراً لعدم انتظام سلوكه.‏
احتار بودلير في تنظيم مراحل مستقبله، ولم يرض بعمل ملحق في سفارة عرض عليه. فازداد ميله إلى التشرد، وأضاع عمره في صداقات خائبة، وعاشر كثرة من نساء رخيصات ذابلات، لأنه قال مرة: بئست ليلة ليلَة قضيتها مع يهودية بشعة تدعى سارا، وهي بالإضافة إلى بشاعتها كانت قصيرة النظر".‏
وعلى الرغم من كل هذا، لم يتخل عن نفسه ولم يهملها كلياً، وقد سمع يقول: "أتي الجرح والسكين والضحية والجلاد".‏
فلقت عائلته من طيشه وعشرته الرديئة، وعزمت على إرساله إلى الهند، في رحلة صحية نفسية.‏
فأبحر في العاشر من شهر حزيران عام 1841، بباخرة بحر الجنوب، لكن غرابة أطوار الشاعر الفتى كانت تجلب إليه انتباه المسافرين. إذ كان يجب على كل مسافر حال انطلاق السفينة، أن يمسك بحبل عند صعود درجات السلم. أما هو فقد مانع، لأنه كان يحمل تحت إبطه رزمة كتب. قدمت له كأس من الشاي، شربها وبقي ممسكاً برزة كتبه.‏
قطع سفره في جزيرة موريس Maurice (جزيرة استقلت عام 1968 مساحتها 1865 كم2 عدد سكانها 822350 نسمة) ثم في جزيرة بوربون (من مجموعة جزر الروينيون) وعاد من سفره محملاً بالصور والعطور، والأشياء الغريبة المجلوبة، محاولاً نسيان ما يكتنفه من آلام ووحدة، بعد أن أصبح فريداً نائياً أشبه بأمير السحب الذي وصفه هو بقوله: "إنه يعيش في العاصفة، ويسخر من رامي السهام، إنه منفي على الأرض، وسط الهزء والسخرية، تمنعه أجنحته القوية عن الارتفاع، بل عن المسير."!!‏
غريب متأنق شاذ‏
لدى عودته من سفره القصير، حاول أن يرجع لإرث والده، وابتسمت باريس لهذا المتأنق، وكأنه أسطورة. وأخذ الناس يتقولون: انظروا إنه عائد من الهند، شعره أسود لامع، نظراته وقحة، هيبته معتبرة، وبدأ هذا المتأنق يرتاد المقاهي الليلية الساهرة والمراسم أحياناً، وكواليس المسارح.‏
أعياه التجوال وأضناه. وهد جسمه. فكر بحل فارتبط أخيراً بامرأة جميلة جذابة سمراء، قادمة من إحدى الجزر تدعى جان دوفال Jeanne Duval إنها خلاسية، لا كثيرة السواد، ولا كثيرة الجمال، حسب قول بعض أصدقاء الشاعر.‏
والمصور الشهير فيلكس نادار (1820-1910) أحبها حالما شاهدها. أحبها بسبب تكوين جسمها. ويذكر أحد أصدقاء بودلير يدعى تيودور دوبانفيل (شاعر فرنسي (1823-1891) قال عنها: إنها فتاة ذات لون جميل، وقامة هيفاء، تمشي كملكة، كلها ظرف وكياسة، لديها مسحة إلهية وبهيمية في آن واحد معاً.‏
لقد أسر ابنة المسرح المسكينة، بذخ وترف ذاك الذي يبدل دون توقف أثاث بيته، بأثاث أجمل حسب طلبات وتقلبات قلبه ميوله، في سكنه في جزيرة سان لويس وتدعى اليوم رصيف Béthune.‏
أوصلته تحركاته وتقلباته حياته وطيشه إلى القضاء، وبعد بحث دقيق وتحقيق قال له المسؤولون: قف، وإذا كان هذا الفتى يعتقد أنه غني، فإن واجبنا يدعونا أن نذكره بمبادئ تحرك بورجوازي سليم. وفي النهاية وضع بودلير تحت وصاية قضائية في 30 من شهر أيلول عام 1844.‏
أصبح وضع بودلير مؤلماً، لأنه سيبقى طوال حياته قاصراً وتحت إشراف القانون والسيدة أنسيل Ancelle الكاتبة بالعدل في نويّي Neuille هي المكلفة بمراقبته.‏
اعترض بودلير على هذا التدبير القاسي، لكنه خضع أخيراً للوضع الذي اختير له.‏
وفي سن الثالثة والعشرين، بدأ جحيم حياته. ها هو بودلير بين أيدي الدائنين والمرابين، ولن يفلت منهم أبداً.‏
وعندما بدأت دور النشر تدفع بكرم وسخاء ثمن مسلسلات للإمارتين (الفونس دو لإمارتين شاعر فرنسي (1790-1869) وشاتوبريان (فرانسوا رينيه دوشاتويران كاتب فرنسي 1768-1848) وفيني (الفرد دوفيني كاتب فرنسي (1797-1863) مسلسلات تسنموا بها قمة المجد. اغتاظ بودلير من كل هذا وحتى من نفسه، وبدأ العيش بانحراف كبير، ورفضت حتى الصحف البسيطة الصغيرة نشر مقالاته وقصصه. وأصبح دون مأوى ولا مكتبة، ولا يعترف عليه أحد من الكتاب. فغير مأواه أربع عشرة مرة بين عامي 1842-1858 وخلال شهر آذار فقط عام 1855 غير الفندق ست مرات.‏
كان مولعاً بالرسوم. فاشترى منها الكثير وبأوقات متفاوتة. وأخذ يرتاد المتاحف ويجرؤ على مديح من يعتقد أنهم فنانون حقاً.‏
باريس في الليل‏
كان الرسال أوجين دلاكروا Delacrwx (رسام فرنسي، زعيم المدرسة الرومنسية 1798-1863) ينتقد بودلير، لكن هذا كان يحترمه وقد قال عنه: دولاكروا هو الرسام الأصيل في الأزمنة القديمة والحديثة. وكتب في إحدى مجلات دولاكروا عام 1845 نصاً أدبياً، وقعه باسم بودلير دوقايي، لكن هذا النص لم يدر بقرش واحد على مؤلفه. وها هو بودلير يجري في شوارع باريس ويدرج على أرصفتها، ساعياً وراء كمال الشكل نحو طبيعة مجهولة. فقيل عنه أنه ماهر في الفن، وبخاصة في عزف الموسيقى. ونظم السونيتة، التي هي قصيدة من أربعة عشر بيتاً، وصقل وبالدقة نفسها قصائد نثرية. ومنها: "من منا في أوقات طموحة، لم يحلم بمعجزة نثر شعرية وموسيقية دون قافية أو وزن، عادية يمكن أن تحرك خلجات النفس الشعرية، وتموجات الخيال وانتفاضات الضمير".‏
هاهو يتجول وبعناد ليلاً ونهاراً. إنه يحب عاصمة بلاده التي أخذ البارون جورج أوجين هوسمان (رجل سياسة فرنسي 1809-1891 أعطى باريس جمالها الحالي) بتبديل معالمها عام 1859، فكان يرتاد الممرات المسقوفة والحوانيت التي تغلق متأخرة، يشترك بجلسات مطولة في المقاهي، ويناقش دون حدود الفن والسياسة، مع ابتسامة ساخرة، تصدر أحياناً عن شفتيه.‏
بندقية في يده‏
كان يقرأ أمام كأس من الشراب قصائده لجلسائه. وكانت الصحف الكبيرة تتردد بل تبخل عليه في نشر أزاهير الشر. لذا كان يعوض عن الصحف، ويقصها هنا وهناك.‏
وأعطي في شهر تشرين الثاني عام 1848 لمجلة كان يقال لها "صدى بائعي الخمور، قصيدة ألفها بعنوان "خمر القاتل".‏
سماعه بالثورات بفرحه، وهي بالنسبة إليه مسارح صغيرة ومجال لبيان حقده على الجنرال أوبيك زوج والدته. ووجد مساء يوم 24 شباط 1848 في أحد شوارع باريس وبيده بندقية صارخاً ومهدداً: يجب إطلاق النار وقتل الجنرال أوبيك.‏
أحلام ضائعة‏
فشل الجمهوري المتحمس، بانتسابه للثورة أيضاً. وعاد إلى خلوته النفسية بعد انقلاب عام 1851، وفيما كان هوغو يسير نحو المنفى، كان بودلير يبتعد مجدداً عن المجتمع، عن كل هؤلاء المتلاعبين بسعادة المجتمع. أتاحت له ظروفه في فترة قصيرة أن يجد رفيقاً من وراء الأطلسي، عمد إلى إظهاره لفرنسا عن طريق ترجمة ما كتب عنه أدغار آلان Edgar Allan poe (كاتب أمريكي 1809-1849) لكن الأيام أبت أيضاً إيصاله إلى بغيته، فمات بودنير في ساقيه بلتيمور عام 1849.‏
هاهو بودلير يعود إلى بؤسه، وهاهو غارق في الكحول: في زجاجة عميقة. وأهلكه الحشيش والأفيون والزهري. إنه يحلم وينهدم. وقبل عشر سنوات من موته، انتهت حياته فعلاً.‏
أخيراً ظهرت أزاهير الشر عام 1857 لدى إحدى دور النشر التي آمنت بعبقرية بودنير. لكنها تعرضت إلى انتقادات كثيرة، حتى من الجهات المسؤولة، وطلب إليه أن يمحو ست قصائد من مؤلفه ذاك، خضع للواقع واستبدل تلك القصائد الست بعدد أكبر في نشرة عام 1861 وأخذ يقول: إني أستهزئ بجميع هؤلاء الجهلة. وأعرف أن هذا المؤلف بحسناته وسيئاته، سيرى النور، وتهفو إليه العامة، أسوة بأحسن قصائد فكتور هوغو (شاعر فرنسي كبير 1802-1885) وتيوفيل غوتييه (كاتب فرنسي 1811-1872) وحتى جورج بايرون (كاتب فرنسي 1788-1824).‏
كانت قدرة بودلير المريض منذ عام 1858 لا تعادل طموحه. فذهب مستجماً إلى البلجيك آملاً أن يعرف أكثر من فرنسا، خاب أمله جداً وقال: إنها النهاية، وأصبح غير قادر على الاستمتاع، بما يحمله إليه بعض الشعراء الشباب مثل فيرلين (شاعر فرنسي 1844-1896) ومالارميه (شاعر فرنسي 1842-1898، ظهرت شهرته الأدبية بعد وصوله إلى سن 42 عاماً).‏
وبعد فترة جد وجيزة، أصيب المسكين بعقدة في اللسان "عي" وفالج شققي، فصار يدعو قائلاً: يا الله إلهي، هبني القدرة أن أقوم بقرض بعض الأشعار لأبرهن للدنيا، أنني لست في آخر الناس. ولست أدنى ممن يحتقرني ويؤنبني.‏
في الثاني من شهر تموز 1866 ذهب برعاية أمه إلى بروكسيل. وهنا لعب القدر دوره، فإن وزارة الثقافة، التي لم تعره اهتماماً في عنفوانه، أشفقت عليه ودفعت عنه جميع أجور المشفى، الذي قضي فيه ثلاثة عشر شهراً. وهو على العموم مشلول. وجاءت إليه السيدة مانية على فترات تعزف له من معزوفات ريشار واغنز (موسيقي ألماني شهير وهو الذي ألف الموسيقى الألمانية 1813-1882) عساها تخفف بعض ما يعاني.‏
وفي صباح 31 من شهر آب 1867 توفي عن عمر 46 عاماً ودفنته أمه في مقبرة مون بارناس (هي في وسط باريس المنطقة 14) حيث لا يزال إلى جوار زوج والدته الجنرال أوبيك.‏
مراحل حياة بودلير‏
-عام 1821:‏
ولد شارل بيير بودلير، في التاسع من شهر نيسان في باريس، وكان عمر والدته 62 عاماً. مات أبوه بعد ستة أعوام من ولادته.‏
تدعى والدته كارولين دوفايي وعمرها 34 عاماً. تزوجت ثانية بجنرال أوبيك عام 1828.‏
-عام 1841:‏
أرسلته عائلته في سبيل تهذيبه إلى الهند. توقف عند جزر الروينيون وعاد إلى فرنسا. وبعد مدة طويلة انتهى به الأمر إلى الاقتران بجان دوفال Jeanne Duval وأصيب بالزهري.‏
-عام 1844:‏
لما كانت والدته غير مطمئنة لسلوك ابنها، طلبت عقد مجلس قضائي ووضع بودلير تحت وصاية كاتب بالعدل، فحاول الانتحار في العام التالي.‏
-عام 1846:‏
اختص بودلير بأعمال نقد فنية، بعد نشره الصالون الأدبي عام 1845.‏
-عام 1848:‏
قلبت الملكية، وتطوع بودلير في الثورة، وذهب شاهراً سلاحه في يمينه، مطالباً بقتل زوج أمه الجنرال أوبيك. ومن ثم بدأ أدغاربو Edgar poe (كاتب أمريكي 1809-1849) بكتابة ترجمة حياته.‏
-عام 1855:‏
أخذ ينشر في هذه الآونة في مجلة العالمين Alas deux mondes ثماني عشرة قصيدة بعنوان: أزاهير الشر".‏
-عام 1857:‏
فرح بودلير كثيراً بنجاح قصائده: (أزاهير الشر، واستفاد المؤلف والناشر. للأسف أقيمت دعوى ضده بسبب الإساءة إلى الأخلاق الفاضلة. وعلى الرغم من مساندة غوستاف فلويير (1821-1880) وفكور هوغو (1802-1885) حكم على بودلير.‏
تأثر بودلير كثيراً من مرض الزهري، فأخذ يلتهم وبكثرة الأفيون والأيتير ثم بدأ في بداية عام 1858 ينشر الفردوس المصطنع.‏
-عام 1861:‏
على الرغم من مرضه، أنتج بودلير كثيراً، ونشر الطبعة الثانية من أزاهير الشر، بالإضافة إلى سلسلة نثريات، ومشروع سيرة حياته الذاتية بعنوان: "قلبي المعرى".‏
-عام 1867:‏
-بعد إقامة في بلجيكا خيبت آماله (1846-1866) شل لسانه وجسمه فعاد إلى باريس ومات في 31 آب 1867.‏
-عرف بودلير بطول باعه، وأصبح مثال الشاعر الكريه للأجيال التي جاءت بعده.‏
-لو تأثر الشاعر برسامي عهده لإبداع.‏
-لم يكن ميالاً للسياسة، باستثناء تطوعه مدة جد بسيطة في الثورة عام 1848.‏
-غير سكنه في باريس 44 مرة، وأصبح عارفاً لجميع أحيائها.‏
-على الرغم من كون فكتور هوغو سيد القصيدة الفرنسية، كان بودلير يمدحه ويكرهه.‏
-كتب بودلير لريشار واغنر الموسيقى الألماني الشهير: إني مدين لك بأحسن متعة موسيقية سمعتها في حياتي.‏


موقعي في الحوار المتمدن - عربي
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2548

موقعي في تويتر
https://twitter.com/Fatiaa_F

موقعي في الحوار المتمدن - إنجليزي
http://www.ahewar.org/eng/search.asp?


مدونة موسوعة شارع المتنبي
https://shar3-almoutanabi.blogspot.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشاعر بودلير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة :: الموسوعــــات :: موسوعـــــــة الشعـــراء-
انتقل الى: