ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
خليل مطران شاعر القطرين Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
خليل مطران شاعر القطرين Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة

منتــــــــــــــــــــدى منـــــــــــــــوع موسوعــي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لكل الكرام المسجلين في منتديات ليل الغربة ، نود اعلامكم بأن تفعيل حسابكم سيكون عبر ايميلاتكم الخاصة لذا يرجى العلم برفقتكم الورد والجلنار
خليل مطران شاعر القطرين Colomb10
خليل مطران شاعر القطرين Yourto10سأكتب لكم بحرف التاسع والعشرين ..خليل مطران شاعر القطرين Yourto10 خليل مطران شاعر القطرين Yourto10لكل من هُجرْ ، واتخذ من الغربة وطناَ .خليل مطران شاعر القطرين Yourto10لكل من هاجر من اجل لقمة العيش ، واتخذ من الغربة وطناً خليل مطران شاعر القطرين Yourto10لكم جميعا بعيدا عن الطائفية والعرقية وغربة الاوطان خليل مطران شاعر القطرين Yourto10نكتب بكل اللغات خليل مطران شاعر القطرين Yourto10للأهل والاحبة والاصدقاء خليل مطران شاعر القطرين Yourto10نسأل ، نستفسر عن اسماء او عناوين نفتقد لها خليل مطران شاعر القطرين Yourto10نهدي ،خليل مطران شاعر القطرين Yourto10نفضفض ، خليل مطران شاعر القطرين Yourto10 خليل مطران شاعر القطرين Yourto10نقول شعرا او خاطرة او كلمة خليل مطران شاعر القطرين Yourto10اهديكم ورودي وعطر النرجس ، يعطر صباحاتكم ومساءاتكم ، ويُسكن الراح قلوبكم .
خليل مطران شاعر القطرين Colomb10احتراماتي للجميع

 

 خليل مطران شاعر القطرين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

خليل مطران شاعر القطرين Empty
مُساهمةموضوع: خليل مطران شاعر القطرين   خليل مطران شاعر القطرين Icon_minitimeالأحد يوليو 13, 2008 6:12 pm








خليل مطران

شاعر لبناني شهير عرف بغوصه في المعاني وجمعه بين الثقافة العربية والأجنبية، كما كان من كبار الكتاب عمل بالتاريخ والترجمة، يشبّه بالأخطل بين حافظ وشوقي، كما شبهه المنفلوطي بابن الرومي، عرف مطران بغزارة علمه وإلمامه بالأدب الفرنسي والعربي، هذا بالإضافة لرقة طبعه ومسالمته وهو الشيء الذي انعكس على أشعاره، أُطلق عليه لقب شاعر القطرين ويقصد بهما مصر ولبنان، وبعد وفاة حافظ وشوقي أطلقوا عليه لقب شاعر " الأقطار العربية".

دعا مطران إلى التجديد في الأدب والشعر العربي فكان احد الرواد الذين اخرجوا الشعر العربي من أغراضه التقليدية والبدوية إلى أغراض حديثة تتناسب مع العصر، مع الحفاظ على أصول اللغة والتعبير، كما ادخل الشعر القصصي والتصويري للأدب العربي.



حياته

هو خليل بن عبده بن يوسف مطران ولد في الأول من يوليو عام 1871م في بعلبك بلبنان، وتلقى تعليمه بالمدرسة البطريريكية ببيروت، تلقى توجيهاته في البيان العربي على يد أستاذاه الأخوان خليل وإبراهيم اليازجي، كما أطلع على أشعار فكتور هوغو وغيره من أدباء ومفكري أوروبا، هاجر مطران إلى باريس وهناك انكب على دراسة الأدب الغربي.

كان مطران صاحب حس وطني فقد شارك في بعض الحركات الوطنية التي أسهمت في تحرير الوطن العربي، ومن باريس انتقل مطران إلى محطة أخرى في حياته فانتقل إلى مصر، حيث عمل كمحرر بجريدة الأهرام لعدد من السنوات، ثم قام بإنشاء "المجلة المصرية" ومن بعدها جريدة "الجوانب المصرية" اليومية والتي عمل فيها على مناصرة مصطفى كامل باشا في حركته الوطنية واستمر إصدارها على مدار أربع سنوات، وقام بترجمة عدة كتب.




من قصائده الثائرة

شـرِّدُوا أَخْـيَـارَهَـا بَحْراً وَبَرا
وَاقْـتُـلـوا أَحْرَارهَا حُرّاً فَحُرَّا
إِنَّـمـا الـصَّـالِـحُ يَـبْقَى iiصَالِحاً
آخِـرَ الدَّهْرِ وَيَبْقَى الشَّرُّ شَرَّا
كَـسرُوا الأَقْلامَ هَلْ iiتَكْسِيرُهَا
يَمْنَعُ الأَيْدي أَنْ تَنْقُشَ صَخْرَا
قَـطِّـعُـوا الأَيْـديَ هَـلْ تَقْطِيعُها
يَـمنَعُ الأَعْيُنَ أَنْ تَنْظُرَ iiشَزْرَا
أَطْـفِـئُوا الأَعْيُنَ هَلْ iiإِطْفَاؤُهَا
يَمْنَعُ الأَنْفَاسَ أَنْ تصْعَدَ زَفْرَا
أَخْـمِـدُوا الأَنْفَاسَ هَذَا جُهْدُكمْ
وَبِـه مَـنْـجـاتُـنَـا مِـنْكُمْ فَشكْرَا


وخلال فترة إقامته في مصر عهدت إليه وزارة المعارف المصرية بترجمة كناب الموجز في علم الاقتصاد مع الشاعر حافظ إبراهيم، وصدر له ديوان شعر مطبوع في أربعة أجزاء عام 1908، عمل مطران على ترجمة مسرحيات شكسبير وغيرها من الأعمال الأجنبية، كما كان له دور فعال في النهوض بالمسرح القومي بمصر.


ونظراً لجهوده الأدبية المميزة قامت الحكومة المصرية بعقد مهرجان لتكريمه حضره جمع كبير من الأدباء والمفكرين ومن بينهم الأديب الكبير طه حسين.





أسلوبه الشعري






عرف مطران كواحد من رواد حركة التجديد، وصاحب مدرسة في كل من الشعر والنثر، تميز أسلوبه الشعري بالصدق الوجداني والأصالة والرنة الموسيقية، وكما يعد مطران من مجددي الشعر العربي، فهو أيضاً من مجددي النثر فأخرجه من الأساليب الأدبية القديمة.

على الرغم من محاكاة مطران في بداياته لشعراء عصره في أغراض الشعر الشائعة من مدح ورثاء، لكنه ما لبث أن أستقر على المدرسة الرومانسية والتي تأثر فيها بثقافته الفرنسية، فكما عني شوقي بالموسيقى وحافظ باللفظ الرنان، عنى مطران بالخيال، وأثرت مدرسته الرومانسية الجديدة على العديد من الشعراء في عصره مثل إبراهيم ناجي وأبو شادي وشعراء المهجر وغيرهم.

شهدت حياة مطران العديد من الأحداث السياسية والاجتماعية الهامة وكان بالغ التأثر بها وعبر عن الكثير منها من خلال قصائده، وعرف برقة مشاعره وإحساسه العالي وهو الأمر الذي انعكس على قصائده، والتي تميزت بنزعة إنسانية، وكان للطبيعة نصيب من شعره فعبر عنها في الكثير منه، كما عني في شعره بالوصف، وقدم القصائد الرومانسية، من أبيات الشعر الرومانسية التي قالها عندما سئل عن محبوبته قال:



يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَيْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ


لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ بِمَا صُنْتُ iiوَصُنْتِ


وَلِـمَـا حَـاذَرْتُ مِـنْ فِـطْـنَـتِـهِمْ فِينَا فَطِنْتِ


إِنَّ لَـيْـلاَيَ وَهِـنْـدِي وَسُـعَادِي مَنْ iiظَنَنْتِ


تَـكْـثُـرُ الأَسْـمَـاءُ لَـكِنَّ المُسَمَّى هُوَ iiأَنْتِ




اهتم مطران بالشعر القصصي والتصويري والذي تمكن من استخدامه للتعبير عن التاريخ والحياة الاجتماعية العادية التي يعيشها الناس، فاستعان بقصص التاريخ وقام بعرض أحداثها بخياله الخاص، بالإضافة لتعبيره عن الحياة الاجتماعية، وكان مطران متفوقاً في هذا النوع من الشعر عن غيره فكان يصور الحياة البشرية من خلال خياله الخاص مراعياً جميع أجزاء القصة.

من قصائده التاريخية نذكر قصيدة "بزرجمهر"

سَجَدُوا لِكِسْرَى إِذْ بَدَا إِجْلاَلاَ
كَسُجُودِهِمْ لِلشَّمْسِ إِذْ iiتَتَلاَلاَ
يَا أُمَّةَ الْفُرْسِ الْعَرِيقَةَ فِي الْعُلَى
مَاذَا أَحَالَ بِكِ الأسُوُدَ iiسِخَالاَ
كنْتُمْ كِبَاراً فِي الْحُرُوبِ iiأَعِزَّةً
وَالْيوْمَ بِتُّمْ صَاغِرِينَ iiضِئَالاَ
عُبَّاد كِسْرَى مانِحِيهِ iiنُفُوسَكُمْ
وَرِقَابَكُمْ وَالعِرْضَ iiوَالأَمْوَالاَ
تَسْتَقْبِلُونَ نِعَالَهُ بِوُجَوهِكُمْ
وَتُعَفِّرُونَ أَذِلَّةً أَوْكَالاَ
أَلتِّبْرُ كِسْرَى وَحْدَهَ فِي iiفَارِسٍ
وَيَعُدُّ أُمَّةَ فَارِسٍ أَرْذَالاَ
شَرُّ الْعِيَالِ عَلَيْهِمُ وَأَعَقُّهُمْ
لَهُمُ وَيَزَعُمُهمْ عَلَيْهِ iiعِيَالاَ
إِنْ يُؤْتِهِمْ فَضلاً يَمُنَّ وِإِنْ iiيَرُمْ
ثَأَراً يُبِدْهُمْ بِالْعَدُوِّ iiقِتَالاَ


تفوق مطران على كل من حافظ إبراهيم وأحمد شوقي في قصائده الاجتماعية والتي تناول فيها العديد من المواضيع، محارباً فيها الفساد الاجتماعي والخلقي.



قالوا عنه:

أشار الدكتور ميشال جحا الأديب اللبناني والذي قام بنشر دراسة عن خليل مطران "إلى أن شوقي وحافظ ومطران, يمثلون الثالوث الشعري المعاصر الذي يذكرنا بالثالوث الأموي: الأخطل وجرير والفرزدق الذي سبقه بأكثر من اثني عشر قرناً من الزمن، كما عاش هؤلاء الشعراء في فترة زمنيـة متقاربة, وفي كثـير من الأحيـان نظمـوا الشعر في مناسبـات واحدة، إنما خلـيل مطران يبقى رائـد الشعر الحديث".

كما قال عنه الشاعر صالح جودت " أنه اصدق شعراء العرب تمثيلاً للقومية العربية".

وعبر طه حسين عن رأيه في شعر مطران وهو يخاطبه قائلاً " إنك زعيم الشعر الغربي المعاصر، وأستاذ الشعراء العرب المعاصرين، وأنت حميت" حافظاً" من أن يسرف في المحافظة حتى يصيح شعره كحديث النائمين، وأنت حميت "شوقي" من أن يسرف في التجديد حتى يصبح شعره كهذيان المحمومين".

كما قال عنه محمد حسنين هيكل" عاش مطران للحاضر في الحاضر وجذب جيله ليجعله حاضراً كذلك، فشعره وأسلوبه وتفكيره كلها حياة جلت فيها الذكرى وعظمت فيها الحيوية، ولهذا تراهم حين يتحدثون عن مطران يتحدثون عن الشعر والتجديد فيه".




من قصائده الرومانسية

إِنْ كانَ صَبْرِي iiقَلِيلاً
فَإِنَّ وَجْدِي iiكَثِيرُ
لَيْسَ المُحِبُّ iiصَدُوقاً
فِي الحُبِّ وَهْوَ iiصَبُورُ
يا بَدْرُ سُمِّيت iiبدْراً
وَأَيْنَ مِنْكَ iiالبُدُورُ
أَيْنَ الجَمَادُ iiمُنِيراً
مِنْ ذِي حَيَاةٍ iiيُنِيرُ
أَيْنَ الصَّبَاحَةُ iiفِيهِ
وَأَيْنَ مِنْهُ iiالشُّعُورُ
أَيْنَ السَّنَى وَهْوَ شَيْبٌ
مِنَ الصِّبَا وَهْوَ iiنُورُ
لمْ أَنْسَ حِينَ التَقيْنَا
وَالرَّوْضُ زاهٍ iiنَضِيرُ
إِذِ الْعُيُون iiنِيَامٌ
وَاللَّيْلُ رَاءٍ حَسِيرُ
نَشْكو الغَرَامَ iiدِعَاباً
وَرُبَّ شَاكِ iiشَكُورُ
وَفِي الهَوَاءِ iiحَنِينٌ
مِنَ الهَوَى وَزَفِيرُ


من قصائده الأخرى نذكر: المساء، موت عزيز، الأسد الباكي، وفاء، الجنين الشهيد، المنتحر، الطفل الظاهر، نيرون، فتاة الجبل الأسود، شيخ أثينة، بين القلب والدمع، الزنبقة وغيرها الكثير من القصائد المميزة لمطران.

وقدم للمكتبة العربية كتب من ينابيع الحكمة والأمثال، ديوان الخليل، إلى الشباب والعديد من المترجمات لكل من شكسبير، وفيكتور هوجو.



تعد قصيدة " المساء" من أشهر قصائد مطران والتي قال فيها:


داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ iiشَفَائِي
مِنْ صَبْوَتِي فَتَضَاعَفَتْ iiبُرَحَائِي
يَا لَلضَّعِيفَيْنِ اسْتَبَدَّا بِي iiوَمَا
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ تَحَكُّمِ iiالضُّعَفَاءِ
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ الصَّبَابَةُ iiوَالْجَوَى
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ مِنِ iiالأَدْوَاءِ
وَالرُّوْحُ بيْنَهُمَا نَسِيمُ iiتَنَهُّدٍ
فِي حَالَيَ التَّصْوِيبِ وَ iiالصُّعَدَاءِ
وَالعَقْلُ كَالمِصْبَاحِ يَغْشَى نُورَهُ
كَدَرِي وَيُضْعِفُهُ نُضُوبُ دِمَائِي
هَذَا الَّذِي أَبْقَيْتِهِ يَا iiمُنْيَتِي
مِنْ أَضْلُعِي وَحَشَاشَتِي iiوَذَكَائِي
عُمْرَيْنِ فِيكِ أَضَعْتُ لَوْ أَنْصَفْتِنِي
لَمْ يَجْدُرَا بِتَأَسُّفِي iiوَبُكَائِي
عُمْرَ الْفَتَى الْفَانِي وَعُمْرَ iiمُخَلَّدٍ
بِبيَانِهِ لَوْلاَكِ في iiالأَحْيَاءِ


ويسترسل في نفس القصيدة مدمجاً عواطفه في الطبيعة فيقول:

إِنِّي أَقَمْتُ عَلى التَّعِلَّةِ iiبِالمُنَى
فِي غُرْبَةٍ قَالوا تَكُونُ دَوَائِي
إِنْ يَشْفِ هَذَا الْجِسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا
أَيُلَطَّف النِّيرَانَ طِيبُ iiهَوَاءِ
أَوْ يُمْسِكِ الْحَوْبَاءَ حُسْنُ iiمُقَامَهَا
هَلْ مَسْكَةٌ فِي البُعْدِ iiللْحَوْبَاءِ
عَبَثٌ طَوَافِي فِي الْبِلاَدِ iiوَعِلَّةٌ
فِي عِلَّةٍ مَنْفَايَ iiلاِسْتشْفَاءِ
مُتَفَرِّدٌ بِصَبَابَتِي iiمُتَفَرِّد
بِكَآبَتِي مُتَفَرِّدٌ iiبَعَنَائِي
شاكٍ إِلى البَحْرِ اضْطَرابَ خَوَاطِرِي
فَيُجِيبُنِي بِرِيَاحِهِ iiالهَوْجَاءِ
ثاوٍ عَلَى صَخْرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لِي
قَلْباً كَهَذِي الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ
يَنْتَابُهَا مَوْجٌ كَمَوْجِ مَكَارِهِي
وَيَفُتُّهَا كَالسُّقْمِ فِي iiأَعْضَائِي
وَالبَحْرُ خَفَّاقُ الْجَوَانِبِ ضَائِقٌ
كَمَداً كصَدْرِي سَاعَةَ iiالإِمْسَاءِ
تَغْشَى الْبَريَّةَ كُدْرَةٌ iiوَكَأَنَّهَا
صَعِدَتْ إِلى عَيْنَيَّ مِنْ iiأَحْشَائي
وَالأُفْقُ مُعْتَكِرٌ قَرِيحٌ iiجَفْنُهُ
يُغْضِي عَلَى الْغَمَرَاتِ وَالأَقْذَاءِ
يا لَلْغُرُوبِ وَمَا بِهِ مِنْ عِبْرَةٍ
للِمْسْتَهَامِ وَعِبْرَةٍ iiلِلرَّائي
أَوَلَيْسَ نَزْعاً لِلنَّهَارِ iiوَصَرْعَةً
لِلشَّمْسِ بَيْنَ مَآتِمِ الأَضْوَاءِ
أَوَلَيْسَ طَمْساً لِلْيَقِينِ وَمَبْعَثاً
للِشَّكِّ بَيْنَ غَلاَئِلِ الظَّلْمَاءِ
أَوَلَيْسَ مَحْواً لِلْوُجُودِ إِلى iiمَدىً
وَإبَادَةً لِمَعَالِمِ iiالأَشْيَاءِ


الوفاة

جاءت وفاة مطران بالقاهرة في الأول من يونيو عام 1949م بعد أن اشتد عليه المرض، لتشهد مصر وفاته كما شهدت انطلاقته الأدبية.









موقعي في الحوار المتمدن - عربي
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2548

موقعي في تويتر
https://twitter.com/Fatiaa_F

موقعي في الحوار المتمدن - إنجليزي
http://www.ahewar.org/eng/search.asp?


مدونة موسوعة شارع المتنبي
https://shar3-almoutanabi.blogspot.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خليل مطران شاعر القطرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة :: الموسوعــــات :: موسوعـــــــة الشعـــراء-
انتقل الى: