الغبن
يرن هاتفها
تنتفض دواخلي
تمتد اعصابي
يتعود قضيبي
ويمتد كلازمة خيمة
يرن هاتفها
تعلن دواخلي حالة طوارئء قصوى
يرن هاتفها
ترتفع اسئلتي محيرة
الى اين ؟
كيف؟
الى اين؟
ساخذ هذه الطفلة في بلد تناثر به بوليس الاداب كجراد وانتصبت بكل مخرج من مدنه حواجز وكثرت دوريات دركه الوطني؟
اي سبيل ساسلك للوصول الى النزل الوحيد بالولاية كاملة الذي تفهم الوضع وسمح بايواء العشاق مستغلا الظرف بتلهيب ثمن غرفه.
سامر من وانحرف من واخرج في واقبض الطريق الى ثم اعرج على ..
مسافة طويلة ومنعرجات كثيرة في سبيل لحظة تطهر.
في طريقي اليها.
تداعبني امنيات وتشعلني وضعيات.
تقبع بجانبي تشتعل دواخلي.
احرك السيارة تمتد يدي الى منابع اللذة تخربش تجوب التلال والوديان اتمنى ان نعود الى عصر الاباحية فاضاجع الطفلة على قارعة الطريق.
انفاسي تتقطع ويدي تداعب زغبها تتجمر مشاعري وتنهض نتوءاتي وهي تمد يدها ل ..تداعبه ..ابعد يدها فانا حام ولا اتحمل...
اصل النزل ادفع للنادل ثمنه وازيد البور بوار ليحجز لي غرفة مجهزة الج الغرفة ارتمي على الطفلة اقبلها في منابع الموت تقبلني في منبع اللذة اقشرها وارميها اوزة مريشة على السرير اتامل صنع الخالق اجوب تلالها وديانها ووهادها اترك يدي تمسح تضاريسها اقف عند قبابها الحسها تهيج الطفلة تعضني في الجبهة
هذه الطفلة تقتلني
تذيبني
تعلكني وتعركني
امام الجسم البلوري يمتد خيالي الى وضعيات متنوعة قراتها واخرى سمعتها اي وضعية تشفي غليلي وتروي ظمئي احتار التهب ترتد ذاكرتي الى وضعيات النفزاوي احفظها عن ظهر قلب من اولها
((إذا أردت الجماع فالق المرأة علي الارض وهزها إلى صدرك مقبلا لفمها ورقبتها مصا وعضا وبوسا في الصدر والنهود والاعكان والاخصار وانت تقبلها يمينا وشمالا إلى أن تلين بين يديك وتنحل فإذا رايتها علي ذلك الحالة فأولج فيها أيرك فإذا فعلت ذلك تأتي شهوتكما جميعا وذلك يقرب الشهوة للمرأة وإذا لم تنل المرأة غرضها لا تأتيها شهوة فإذا قضيت حاجتك وأردت النزول لا تقم قائماً ولكن انزل عن يمينك برفق الله عنهم أجمعين ))
جربت معظمها ولم تطفيء نيراني ولا صدت هيجاني وضعية واحدة لم استطع تطبيقها
وهي الحادية عشر
(وهو ان تلقيها الى الارض ثم توضع وسادة تحت اليتها ثم تبعد ما ين فخذيها وتجعل اسفل رجلها اليمنى على اسفل رجلها اليسرى ثم تولج فيها))
في لحظة التوحد واغتسال الروح
تنبجس مياهي ترتخي عضلاتي ويضمر.. .افشل انطرح بجانبيها كارنب تجتاحني موجة برد ارتجف كطفل محموم.
انظر الى الكنز الممتد بجانبي اشعر بالخزي والمذلة لم اعد الرجل التيس الذي كان يضرب ولا يتخم
انهض متثاقلا اقبلها على الجبين امص ثديها كطفل يتيم تقبلني تقودني الى المرشة تغسلني تنشفني تلبسني.
وتنتهي العملية في لحظة وجيزة لا تسمن ولا تغني من جوع..
اغادر النزل ترتفع الاسئلة ثانية:
اي طريق ساسلك للعودة؟؟
اتدبر امري
اوصل الطفلة
واعود الكرة انتظر هاتفها.
زيتوني ع القادر