أسطورة أبو حصيرة
هى أسطورة جديدة فى طور التكوين
وأبوحصيرة لمن لا يعرف هو حاخام يهودى مغربى أسمه (( أبو يعقوب )) يحكى أنه قدم الى مصر مبحراً فوق حصيرته !!!
هكذا يحكى اليهود
وقد دفن هذا فى قرية (( ديمتوة )) غرب الدلتا فى محافظة البحيرة ، بين 88 يهودياً مدفونين فى مقبرة لليهود .
وقد اكتافت المقبرة عام 1907 ، ومساحتها 350 متر .
وعلى الرغم من أن قبر أبو حصيرة لا يمثل أى قيمة حضارية أو ثقافية أو دينية للشعب المصرى ، إلا أنه بمجرد التوقيع على معاهدة كامب ديفيد 1978 حتى بدأ اليهود - كالعادة - فى دق مسمار جحا ، فهم يتوافدون بالألوف على هذه المقبرة سنوياً - كأحتفال يعنى - مؤدين طقوسهم حولها ، والتى لا تخرج عن كونها ذبح أضاحى وأحتساء خمور ، وترديد الترانيم التورانية ، والعربدة حول ووسط الضرائح دون أحترام لحرمة الموتى .
كما يحاولون بكل الطرق الحصول على المقبرة وتحويلها الى مزار سياحى يهودى بتوسيع رقعتها الى 8400 متر مع احاطتها بجدار يشابه حائط المبكى فى القدس المحتلة !!!
على فكرة حائط المبكى ده أصلاً هو حائط البراق الذى صعد علية الرسول محمد (صلىالله عليه سلم ) الى السماء فى رحلة الاسراء والمعراج .