مجرد ذكرى

راك مسامح ..

بعدما قالتها .. أظن أنه حان الوقت .. لقلب تلك الصحفة الجميلة والأليمة ..

صفحة الذكريات السعيدة والأحداث الأليمة .. كنت أظنها شهور وترجع وبعدها قلت سنة وترجع لتمر السنة

والسنتين والثلاث والأربع وووو ولا خبر ..

نعم .. حان الوقت لأطوي تلك الصفحة بكل ما فيها من أفراح وأحزان وخيبات أمل ..

لست نادم على ما ضاع من عمري .. لأني كنت سأندم أكثر لو لم أفعل هكذا ..

الحمد لله على ما أخذ وما أعطى .

***