في صفحة مالك بن نبي رحمه الله ..
وجدت تعليق مكتوب بلغة سليمة وبأفكار عميقة .. كتبته فتاة تضع صورة جميلة لفتاة رشيقة ..
تبعت ذلك التعليق الجميل بتعليق لي .. لا أدري من بعث طلب الصداقة للآخر .. المهم صرنا أصدقاء ..
تنادي بأخي عبد القادر وأناديها بالأستاذة جهاد .
بدأت دردشتي بحذر شديد وبشوق كبير لمعرفة هاته الفتاة الذكية .. شيئا فشيئا بدأنا نتعود على بعض ، ونستمتع بالحوار
الراقي المكتوب مع بعض .. عرفت أنها من الغرب الجزائري . سنة ثانية ماستر . رزينة . متخلقة ...
بالفعل أدمنت الحوار مع جهاد .. لأناديها بالأميرة جهاد بعدما كنت أناديها في السابق بالأستاذة جهاد .
آه و آه و آه يا جهاد أين كنت خلال كل تلك السنوات ؟؟؟
***