ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
أسئلة العنف -abdezak boukoba  Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
أسئلة العنف -abdezak boukoba  Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة

منتــــــــــــــــــــدى منـــــــــــــــوع موسوعــي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لكل الكرام المسجلين في منتديات ليل الغربة ، نود اعلامكم بأن تفعيل حسابكم سيكون عبر ايميلاتكم الخاصة لذا يرجى العلم برفقتكم الورد والجلنار
أسئلة العنف -abdezak boukoba  Colomb10
أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10سأكتب لكم بحرف التاسع والعشرين ..أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10 أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10لكل من هُجرْ ، واتخذ من الغربة وطناَ .أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10لكل من هاجر من اجل لقمة العيش ، واتخذ من الغربة وطناً أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10لكم جميعا بعيدا عن الطائفية والعرقية وغربة الاوطان أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10نكتب بكل اللغات أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10للأهل والاحبة والاصدقاء أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10نسأل ، نستفسر عن اسماء او عناوين نفتقد لها أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10نهدي ،أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10نفضفض ، أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10 أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10نقول شعرا او خاطرة او كلمة أسئلة العنف -abdezak boukoba  Yourto10اهديكم ورودي وعطر النرجس ، يعطر صباحاتكم ومساءاتكم ، ويُسكن الراح قلوبكم .
أسئلة العنف -abdezak boukoba  Colomb10احتراماتي للجميع

 

 أسئلة العنف -abdezak boukoba

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 1:10 am





abdezak boukoba
algeriaculture


أسئلة العنف

لم أصدّقه عندما نقل إليّ الخبرَ، حتى قرأته في إحدى الجرائد الوطنية، ذلك

أن بشاعة المشهد وغرابته، جعلتاني أحسّ بأن الخبر متخيَّل: مجموعة من الأطفال، لا

تتجاوز أعمارهم خمسة عشر عاما، يستغلون وجودَ حمار يرعى بالقرب من حيهم، للتسلية وخلق جو من المرح، بأن صبوا عليه البنزين، ثم أضرموا فيه النار حتى صار فحما



والأسئلة التي تطرح نفسها على نفسها، في ظل غياب المعنيين بها: لماذا تصرف هؤلاء الأطفال بهذه الوحشية، مع هذا الحيوان البريئ، رغم أن أعمارهم لم تتجاوز مرحلة البراءة، التي يُفترض أنها تنفر من هكذا تصرفات؟/ هل أصبحت الثقافة التي يتلقونها في البيت والمدرسة، والتي تثمن قيم الرحمة والرفق والشفقة، بلا جدوى، أمام ثقافة أخرى يتلقونها من مصادر أخرى، تثمن العنف، والاستمتاع به؟/ ثم ما هي طبيعة هذه المصادر بالضبط؟/ هل هناك وعي كاف لدى منظوماتنا المختلفة بخطورتها؟، بحيث تتكامل تلك المنظومات فيما بينها، وتقترح ميكانيزمات فعالة، لها القدرة على امتصاص نزعة العنف عند أطفالنا الذين عادة ما نمضغ هذه العبارة بخصوصهم: إنهم رجال المستقبل؟/ وإذا كان هذا الوعي غائبا، هل يحقّ لنا أن نكون متشائمين، فنقول إن العنف الذي سيطبع مستقبلنا، سيكون أكبر

وأخطر من العنف الذي يطبع حاضرنا؟/ لماذا تهمل مؤسسة المسجد عنف الصغار، فلا تنبري له بمعالجته وفق منطق الدين الحنيف في التربية، مثلما أهملت عنف الكبار بالأمس القريب، حتى كاد أن يذهب بريح البلد، لولا لطف السماء؟/ ثم هل نملك الحق علميا في أن نعتبر عنف الأطفال اليوم، إفرازا طبيعيا للعشرية السوداء، علما أنهم ولدوا أثناءَها، وتربوا في أسر اكتوت بنارها؟/ لماذا أصبح الجيل الجديد من الآباء الجزائريين، يدلّل أبناءه بأن يسمح لهم بالدخول والخروج متى شاؤوا، رغم أنه جيل نشأ في أسر كانت تراقب دخوله وخروجه؟/ ومنه علينا أن نتساءل: هل للحرية السلبية التي بات يتمتع بها الطفل الجزائري، دخل في تشربه للعنف؟.

قد تبدوا إثارة هذه الأسئلة، منساقة وراء ثقافة التهويل وتسويد الراهن، التي باتت هي الأخرى وجبة يومية لدينا نحن الجزائريين، لكنها تصبح أسئلة في غاية المشروعية، أمام حادثة الحمار المحروق، وأمام التقارير الأمنية، التي تشير إلى أن أكثر من 60 بالمئة من الجرائم المرتكبة في الشارع، أبطالها أطفال.







نماذج حية: سأذكر هنا ثلاثة نماذج وقفت عليها بنفسي في أسبوع واحد، الأول هو أننا كنا في الأيام المسرحية لمدينة ندرومة بتلمسان فدعانا الفنان سيد احمد بن عيسى لسهرة عند صديق له، وحين وصلنا أعطيت قطعة نقدية لطفله فطار كهبهابة إلى الحانوت معتقدا أنه سيشتري بها ما يشتريه الأطفال عادة كالحلوى لكن الصبي عاد إلينا وقد اشترى ولاعة، سألته: ما تفعل بها؟، فقال ببساطة: أحرق بها الحشرات، بعدها بيومين كنت ذاهبا إلى القالة بولاية الطارف لأشارك في ملتقى الطبيعة والإبداع فتوقفت في مدينة الياشير لأرسل مقالي الأسبوعي من محل للأنترنيت وقد كان المحل ضاجا بالأطفال وكنت وأنا أكتب المقال لا أسمع إلا هذه العبارات التي يتفاعلون بها مع ألعابعهم الإلكترونية: سأقتلك ـ قتلتك ـ سأقضي عليك ـ ستموت ـ سأفجرك ـ لن تفلت مني ـ حان أجلك، في القالة وأنا أتجول على الشاطئ الصخري وجدت مجموعة من الأطفال يجمعون سرطانات البحر ثم يشكلون منها أكواما على الصخر ويضرمون فيها النار، ولعلكم لحظتم أمرين رمزيين هما أن هذه النماذج وقعت في أسبوع واحد من أقصى الغرب أي ندرومة إلى أقصى الشرق أي القالة وهذا يعني أن نزعة العنف عند الطفل الجزائري باتت معممة ما يعطي مصداقية للأسئلة السابقة
راس الخيط: كم أعجبني لطفي دوبل كانون، حينما انتبه في ألبومه الأخير، إلى أن الطفل الجزائري لم يعد يستمتع بقصة النملة والصرصور، بقدر ما أصبح يستمتع بالبوكيمون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سهى الجنابي
مرفأ ذهبي
مرفأ ذهبي
سهى الجنابي


اسم الدولة : العراق

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 7:03 pm

العنف صار بكل بلد وخصوصا اليوم اللي يصير بلدنا وبسبب الطائفية تجدين ابن الجيران عمره 7 سنين اهله معلميه يضرب بالمسدس وقتل جيرانه لان من طائفة اخرى

وقت المحاكمة نسجن الطفل بالاحداث

اهله مافكروا ان ابنهم صار مجرم لا لكن نفوسهم الضعيفة خلتهم يفكرون بالجريمة ويقتلون بيد ابنهم الصغير حتى ميتحاسب الاب او الابناء الاكبر سنا

صحيح ياست فاطمة مثل ماقلتي هاي مخلفات حرب سواء جان بالجزائر او بالعراق او بلد اخر

الهم وصل لبيوت الكل عسى الله يحمي الجميع



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سؤدد العاني
مرفأ برونزي
مرفأ برونزي
سؤدد العاني


اسم الدولة : العراق

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 3:16 pm

هذا صار بالجزائر لان اطفالهم نسيوا افلام كارتون ايام زمان وخلوا براسهم كارتون الامريكان

وشتقولوا بمجموعة من شبان الاعظمية جماعة من المسلحين من الحكومة الحالية راحو يحفرون حفرة وحطو فيها الشباب ورشوهم بانزين وحرقوهم

تعرفون ليش حتى لايقاومون المحتل وحتى لايطالبون بالافراج عن امهاتهم او اخواتهم او نسوان جيرانهم المسجونات

لعنة الله تصلهم وين مايكونو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 8:41 pm

abdezak boukoba
algeriaculture






ثرثرة طريق 2



أ

نصحه العارفون بالطرق السالكة بين الجزائر العاصمة وبومرداس بأن يستغني عن الحافلة وسيارة الأجرة ويستعمل القطار السريع فهو بديل حقيقي لكل وسائل النقل، وفعلا فقد وجده سريعا ـ أنيقا ـ نظيفا ـ وآمنا، يستعمله كل القاطنين على خط بومرداس ـ بودواو ـ الرغاية ـ الرويبة ـ الحميز ـ السمار ـ الحراش ـ العاصمة، وهو محور ضاج بالأكواخ القصديرية والشاليهات التي أنتجها زلزال 2002، ولأنه فضولي حتى النخاع فقد انتبه من خلال محادثاته الغزيرة مع شباب المحور إلى أن هناك قاموسا خاصا طرأ لدى هؤلاء، فيه ما هو شراكة مع باقي الجهات الجزائرية، وفيه ما هو مقتصر عليهم، قاموس أملته ظروف المعيشة في بيئة طارئة نتيجة الزلزال والأوضاع الأمنية وما ينتج عنها من عقليات ونفسيات راح يتساءل بخصوصها: هل هي مرصودة من المنظومات المعنية برصدها؟، من فنانين وكتاب وصحافيين وعلماء اجتماع أم هي متروكة طي الإهمال مثل عشرات الظواهر التي تطرأ بعيدا عن الانشغال والاشتغال كأعشاب الطرقات؟، ثم زاد منسوب حيرته حين لاحظ أن فنانين وصحافيين وروائيين يستعملون هذا القطار السريع ـ الأنيق ـ النظيف ـ المكيف ـ الآمن بحكم أنهم يقيمون في واحدة من محطات هذا المحور الضاج بالدبيب الإنساني الجدير بالانتباه على أكثر من صعيد.

ب

من الخدمات التي يقدمها قطارنا السريع ـ الأنيق ـ النظيف ـ المكيف ـ الآمن إعلام المسافرين بالمحطات التي يتوقف عندها بعربية وفرنسية صافيتين، وفي إحدى رحلاته سمع كهلا فرنسيا يقول لصاحبته: لماذا العربية، فكل الجزائريين يعرفون الفرنسية؟، تحرك دمه الجزائري كقطار سريع في عروقه فسأله: في حدود علمي أن معظم الفرنسيين يعرفون الإنجليزية، قال الفرنسي بعفوية: نعم، قال صاحبنا: فلماذا لا تكتفي محطات الميترو والقطارات والطائرات الفرنسية بها؟، قال الشاب الفرنسي: الفرنسية لغتنا القومية، رد صاحبنا ببرودة: وكذلك العربية عندنا، فلماذا تريد تجريدنا من حق ترفض تجريد نفسك منه؟، ثم دخل معه في نقاش محموم حول الهوية والاستعمار وغباء فرنسا في تعاملها مع مستعمراتها القديمة خاصة الجزائر، معرّجين على تدخلها الساذج مؤخرا في تحرير رهينتها المغتال في موريطانيا... كان صوتاهما يتموجان مع تموجات القطار حتى أن العربة التي كانا فيها صمتت كلها وراحت إما تسمع حوارهما وإما تشارك فيه... قلت في نفسي: على فرنسا أن تعد نفسها لمناقشة جيل جزائري محنك بخصوص هويته وهو لم يعد معقدا من الدخول في أي نقاش بخصوصها، وعلى كوشنير أن يعيد حساباته إذ اعتقد أن موت جيل الثورة سيفتح الطريق أمام أفق مختلف للعلاقات الجزائرية الفرنسية.

ج

فرحتُ كثيرا حين قرأت في الجرائد الوطنية أن وزير النقل صرح في وادي سوف أنه على الناقلين الخواص قبل أن يطالبوا برفع تسعيرة النقل تحسينُ خدماتهم للمسافرين ومنها احترام الوقت والالتزام بعدد الركاب الذي يحدده عدد المقاعد، وتوفير المكيفات وتجديد المركبات، فرحة بسيطة لمواطن بسيط يعاني يوميا مع حافلات النقل سواء تلك تشتغل داخل المدينة أو التي تشتغل ما بين المدن، ذلك أن هناك جشعا غير مبرر بات يحكم واقع النقل في بلادنا، إذ قليلة هي الحافلات التي تلتزم بالشروط التي اشترطها الوزير في تصريح وادي سوف، والذي نتمنى أن يبقى مصرا عليه فلا يذهب أدراج الرياح، تصوروا معي أن حافلة تشتغل ما بين تافورة في العاصمة وبودواو بمعدل ثمانين مقعدا بحساب أربعين دينارا للمقعد الواحد، أي أنها تربح في الرحلة الواحدة ثلاثة آلاف دينار، علما أن رحلاتها اليومية لا تقل عن أربع، أي أنها تربح في اليوم الواحد ما لا يقل عن عشرة آلاف دينار في اليوم، لكنها بلا مكيف وبلا كراسي محترمة وبلا نوافذ أحيانا وإن وجدت فلا تفتح، ما يجعل استعمالها عقوبة تسير في الطرقات، بل إن صاحبها لجشعه لا يقوم على صيانتها الصيانة الضرورية التي لا غنى عنها علميا ما يجعلها مع ذلك موتا متربصا بركابها في أية لحظة، مع هذا كله... لا يجد ناقلونا حرجا في أن يطالبوا الوصاية برفع التسعيرة، معالي الوزير... أرجوك.. لا تتراجع عن شروطك.

رأس الخيط: ركب الحافلة، لم يصدق أنه حصل على مقعد، تهاوى عليه ونام حالماً بحافلة سريعة وأنيقة ومكيفة، أصحاه القابض من حلمه: أهبط تعطلت الحافلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bingoali
مدير المراقبين
أديب وكاتب
مدير المراقبين   أديب وكاتب
bingoali


اسم الدولة : الجزائر

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالإثنين أغسطس 09, 2010 9:44 pm

السلام عليكم

أستاذتي فاتي :
شد انتباهي اهتمامك بالأستاذ عبد الرزاق بوكبة
فعلا مقالاته رائعة و تتمعن في صميم الواقع
( اعتقد انك كتبتي المقال الثاني لأنه فيه جزء عن وادي سوف - منطقتي - ههههههه )
و لا أعرف هل هو من باب صدفة أو شيئ أخر اني وجدت دعوة منه للاضافة في الفايسبوك
و كم سررت بها جديد . والله

اشاطرك الرأي أختي سهى , فقد اصبح العنف بلدا يسكنه الكل
الكبير و الصغير , المراة و الرجل
و كما جاء في المقال فإن المؤسف هو عنف الأطفال لأانه سينشئ جيلا لا خير فيه
و السبب كما جاء في رد الاخت سؤدد
هو الابتعاد عن أفلام الكرتون البريئة كالتي كنا نشاهدنا ايام زمان
و التي تحمل اسمى المعاني في طياتها

لا يسعنا إلا ان نقول ربي يستر و يهديهم إلى الصراط المستقيم

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://bingoali.jeeran.com/alimania
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 10, 2010 12:48 am

القدير علي

ممتنة لحضورك صفحة الاستاذ بوكبة ، واسلوبه السهل الممتنع واللافت للنظر مواضيعه .
نعم العنف بات بيتا يحوي الجميع دون موافقة الكل، يكتسح المكان فلا رقيب عليه ، من ذوي النفوس الضعيفة والتي باعت ضمائرها بالقرش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pedroanass10
مرفأ غريب



اسم الدولة : المغرب

أسئلة العنف -abdezak boukoba  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة العنف -abdezak boukoba    أسئلة العنف -abdezak boukoba  Icon_minitimeالخميس مايو 19, 2011 1:59 pm

ya akhi norid sowar wala videoate twarina hari9 lhimar lmiskine
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسئلة العنف -abdezak boukoba
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة :: المنتــــــدى العــــــام-
انتقل الى: