ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Ououoo10
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة

منتــــــــــــــــــــدى منـــــــــــــــوع موسوعــي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لكل الكرام المسجلين في منتديات ليل الغربة ، نود اعلامكم بأن تفعيل حسابكم سيكون عبر ايميلاتكم الخاصة لذا يرجى العلم برفقتكم الورد والجلنار
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Colomb10
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10سأكتب لكم بحرف التاسع والعشرين ..شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10 شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10لكل من هُجرْ ، واتخذ من الغربة وطناَ .شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10لكل من هاجر من اجل لقمة العيش ، واتخذ من الغربة وطناً شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10لكم جميعا بعيدا عن الطائفية والعرقية وغربة الاوطان شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10نكتب بكل اللغات شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10للأهل والاحبة والاصدقاء شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10نسأل ، نستفسر عن اسماء او عناوين نفتقد لها شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10نهدي ،شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10نفضفض ، شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10 شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10نقول شعرا او خاطرة او كلمة شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Yourto10اهديكم ورودي وعطر النرجس ، يعطر صباحاتكم ومساءاتكم ، ويُسكن الراح قلوبكم .
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Colomb10احتراماتي للجميع

 

 شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Fati
المديــــر العــام
المديــــر العــام
Fati


اسم الدولة : فرنسا

شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Empty
مُساهمةموضوع: شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام   شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 09, 2009 8:18 pm

شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام

أثار كتاب «شرائع إبليس في شعر أدونيس»، الصادر عن مكتبة مدبولي للنشر، للدكتور صالح عضيمة جدلاً واسعاً بين محبي الشاعر أدونيس، إذ رفضوا اتهامات حملها الكتاب للشاعر، وقالوا إن الفضل يعود لأدونيس في نشر قصيدة النثر وترسيخ مفاهيمها.

لفت الناقد الأدبي د. أحمد عبد الحي، صاحب أحد الكتب التي تناولت شعر أدونيس «قراءة في الثابت والمتحول»، الى أن «الهجوم الذي تعرض له الشاعر ليس جديداً على مجتمعاتنا العربية حيث تُهاجم النوابغ كلها، فقد حورب سابقاً عباس محمود العقاد ونجيب محفوظ وغيرهما، ويستخدم المعارضون للتجديد اسم الدين ويكفّرون كل من يحاول إثراء الأدب العربي بفكر جديد».

أضاف عبد الحي: «أدونيس مبتكر، وقد أنشأ حركة تجديد على مستوى الإبداع والنقد تسببت في تحريك محيط الفكر العربي الراكد، وفي قصائده روح إنسان مؤمن متصوّف يتجه إلى عمق الإيمان وليس قشرته، وقد قرأ التراث بإخلاص أكثر من أي مبدع عربي وأسفر ذلك عن كتابة «االثابت والمتحول» بأجزائه الثلاثة. ومن يهاجمه لم يقرأ التراث في الأصل».

شرائع

يتهم كتاب صالح عضيمة أدونيس بأنه شاعر محتال ماكر، وأن أكثر شعره مسروق ملطوش، وأن كتابه «الثابت والمتحول» من تأليف بولس نويا، وقال عضيمة إن «شرائع إبليس في شعر أدونيس» ليس فيه أي نوع من الثأر أو التشفّي، وإنه تقصّد اعتماد أسلوب متهكم ساخر، ويهدي الكتاب إلى والده وإلى والد أدونيس الشيخ أحمد سعيد إسبر.
اعتبر عضيمة أن أدونيس قرين إبليس وأن الشاهد الأكبر على سرقاته كتابه «الثابت والمتحول»، وينقل حديثاً للشاعر مع بولس على اعتبار أنه دليل ناصع على سرقة أدونيس للكتاب، معتبراً أن المقدمة التي كتبها بولس لكتابه لا تختلف في أسلوبها ولا في معالجتها عن أسلوب أدونيس.
وينشر الكاتب استدراكات وتصحيحات على ديوان «الشعر العربي» وهي مختارات انتخبها أدونيس من الشعر العربي، مشيراً إلى أن المراجع التي اعتمد عليها جاءت أقل من القليل ومن اليسير، وينفي قول أدونيس إن عمله هو العمل الأول في المختارات المنتخبة، فقد سبقه كثيرون منهم أبو تمام في «كتاب الحماسة» ومهدي الجواهري في «كتاب الجمهرة». كذلك يشير إلى نقص كبير في مختارات أدونيس، بالإضافة إلى إغفاله شعراء كثيرين، وسبب الإغفال الجهل، على حد قوله.
يتناول عضيمة ما يسميه «قصيدة النكوص»، وينشر قصيدة ألقاها أدونيس عام 1975 باحتفال تكريم الشيخ أحمد محمد حيدر، وهي قصيدة عمودية، ويعتبرها انقلاباً ونكوصاً على ما كان قاله سابقاً من أنه هجر الشعر الموزون إلى غير رجعة، وبعدها أنكر أدونيس أنه قال القصيدة وقال إنها قصيدة مجاملة، وكان لا بد منها وأن وقتها انتهى، ويعتبرها المؤلف متينة السبك مترابطة البنية تشير إلى معانٍ بعيدة.
كذلك ينشر وثيقة لمقالة انتحلها أدونيس من كاتب فرنسي، وينقلها المؤلف من كتاب «أدونيس منتحلاً» لكاظم جهاد، وهي مقالة كتبها بالفرنسية جيراربونو، ونشرت في مجلة «لونوفيل أوبزر فاتور»، كذلك ينشر النص العربي لأدونيس في «الكفاح العربي» بعنوان «الفيزياء تعلم الشعر»، ويقول: «هذه الوثيقة ليست وحدها التي تؤكد أنه سارق متمرّس فظ لا يستحي، فحياته كلها من أولها إلى آخرها سرقة كئيبة فظة، ومن سرق مقالة يسرق كتباً ويسرق بيوتاً ويسرق جيوباً وحقائب؟... لكم أود له أن يعرف كيف يخجل وكيف يستحي وكيف ينطمر».

الهجوم على أدونيس ليس الأول من نوعه، فقد تعرّض الشاعر سابقاً لحملات كثيرة، جاء أبرزها في العام الماضي عندما وصفته جمعية «علماء المسلمين» في الجزائر بأنه شاعر إباحي وملحد على خلفية محاضرة له ألقاها في المكتبة الوطنية بالجزائر، ما دعا مثقفين مناصرين لأدونيس إلى إصدار بيان لتأييده، مؤكدين أن الاتهامات التي أطلقها رئيس الجمعية تمهّد الطريق أمام عجلة القوى الظلامية الإجرامية لتتخذ من الدين والمقدسات والعدالة الإلهية ذريعة لاغتيال أدونيس وكل مفكر أو شاعر وفنان وباحث. ودعوا إلى إيقاف قرارات مجحفة صادرة عن دور الإفتاء والمؤسسات الدينية والحكومات العربية بشأن تحريم هذا الكتاب أو ذلك القلم أو اعتقال ذاك الكاتب أو تلك الكاتبة, والتصدي لأصحاب الفتاوى ومحاسبتهم على إشاعة الفوضى والكراهية والتشجيع على القتل في صفوف المجتمع.

بدوره، لا يزال أدونيس يصر على مواقفه وآرائه، فمثلاً يصف بروز التيار الديني بقوله «إن عودة التيار الديني القوية والالتفاف حول ما يسمى المشروع الإسلامي، كما يفهم ويمارس اليوم، دليلان آخران على الانقراض الحضاري العربي».

يوضح أدونيس أنه ليس ضد الدين والإيمان، وأنه يؤمن بحرية كل إنسان داخل دائرته الإيمانية، لكنه يرفض رفضاً مطلقاً احتكار جهة ما الخطاب الديني باسم أيديولوجيا دينية معينة، بهدف استغلالها وسيلة للوصول إلى أغراض سياسية: «أتمنى أن نحظى بمشروع إسلامي، لكن بقراءة جديدة للإسلام، وإذا كان المشروع الإسلامي بقراءة ابن رشد، وابن خلدون، والرازي، والشعراء العظام، فلست ضده، ولا ضد أي دين آخر، لكنني أرفض تأويلات وتفسيرات حوّلت الإسلام إلى رأسمال تجاري يتاجر به كل من هب ودبّ لأغراض سياسية، فيما أن الدين في الأصل غاية وليس وسيلة، غاية سامية تهدف إلى تمتين العلاقة بين الإنسان وبين الله، وهذه مسألة مقدسة لدى المؤمنين ولا يليق أن تُستغل لأغراض سياسية منحطة، بما يجره ذلك من صراع وتناحر باسم الدين. وعندما نؤسس لمشروع ديني نريد أن نشكّل منه دولة دينية، حتى لو نجحنا في تأسيس مثل هذه الدولة، فإننا لن نحقق بذلك سوى دولة دينية في مقابل دولة دينية أخرى هي إسرائيل، التي ستستفيد من المسألة في تأكيد طبيعتها الدينية».

عشتار

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرائع إبليس في شعر أدونيس... في قفص الاتهام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليـــــــــــــل الغربــــــــــــــــــــــــــة :: المنتديات الثقافية :: منتدى القراءات والدراسات النقدية والبحوث-
انتقل الى: