دردشة مجنون ليلى مع صديقته التونسية - وهي امرأة متزوجة ولها اولاد - اليوم :
المجنون / اهلا
كيفك وكيف العائلة اشتقت لك كثيراااااااا .
الأستاذة : مساء الورد
الحمد لله .. كيف حالك انت؟
المجنون : الحمد لله بخير وعافية السؤال عنك استاذة ؟
الأستاذة : تاخرت عليك في الرد.. انشغلت بالاولاد ونسيت الفيس مفتوح
اعتذر
لاباس
يعيشك
المجنون : حتى ولو لم تردي عادي / لا ألوم أستاذة . مقامك عالي عندي .
الأستاذة : يعزك ربي
طمني عنك ؟
المجنون : الحمد لله مع العمل والنادي الرياضي وبناء منزل حبيبتي التي أنتظر .
الأستاذة : يذهلني عشقك لها
وجعلتني اؤمن بالحب مرة اخرى
الله يوفقك
والله يجمعكم عما قريب
المجنون : هههههههههههههههه
شكرا
الأستاذة : لا شكر على قول الحقيقة ههه
المجنون : هههههههههههه / حاولت الهروب من نفسي ومن ذاتي ومن التفكير فيها .. وبأني قوي وبأني نسيتها .. أيام فقط ثم أعود .
الأستاذة : حب حقيقي
او لعله عشق
او لربما وصل حد التيم
😊😊
ربي يسعدك بها ومعها
المجنون : ههههههههه / كلماتك فرحتني الليلة .. شكرا من أعماق قلبي .
الاستاذة : العفو
دمت الصديق الصدوق
المجنون : أتشرف بذلك يا غالية .
تحياتي /
***